ينتمي العلاج إلى عائلة مثبطات استرداد السيريتونين الانتقائية، والتي تعمل على زيادة نسبة السيريتونين في الجهاز العصبي المعروف بتأثيره المحسن للمزاج والمزيل للإكتئاب، وله آثار غير مرغوب فيها أقل من مضادات الاكتئاب القديمة.
علاج الاكتئاب.
علاج بعض أنواع اضرابات الهلع.
علاج الوسواس القهري.
علاج اضطراب الرهاب الإجتماعي.
علاج اضْطِرابُ القَلَقِ المتَعمم.
علاج اضطراب الكرب.
علاج ما يسمى بالاضطراب المزعج السابق للحيض.
يرجع دور الدواء في تأخير سرعة القذف في قدرته على رفع نسبة السيروتينين مما يحسن المزاج ويزيد من الرغبة الجنسية وي}خر القذف كأثر من الآثار الجانبية للدواء.
فرط الحساسية لأي من المكونات.
يمنع إعطاء العلاج بالتزامن مع مثبطات أكسيداز أحادي الأمين وحتى 14 يوم بعد التوقف عن استخدامها.
يمنع اعطاء العلاج بالتزامن مع علاج البيموزايد (من مضادات الذهان) أو مع علاج الثيوريدازين.
من الأعراض الجانبية لهذا الدواء:
نعاس أو أرق.
صداع.
دوار أو غثيان.
إمساك أو اسهال.
جفاف في الفم.
فرط التعرق.
انخفاض الرغبة أو القدرة الجنسية.
مشاكل في القذف.
ضعف في العضلات ازدياد أو فقدان الوزن.
يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:
في حال وجود أمراض أو إعتلالات في القلب أوالشرايين.
إذا كنت تعاني من مشاكل في وظائف الكلى أو الكبد.
في حال وجود زرق ضيق الزاوية أو صرع.
في حال الإستخدام للأطفال أو كبار السن، بسبب حساسيتهم الزائدة للأعراض الجانبية التي قد يسببها العلاج.
يفرز العلاج في حليب الأم المرضع، لذا ينصح بتجنبه أثناء فترة الرضاعة إلا بإذن من الطبيب.
لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين (خاصة عند استخدامه في الأشهر الثلاثة الأولى للحمل)، ويجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج.